لقد كرست أكاديمية الويبو آخر 25 سنة من خدماتها لتمكين مجتمعها المتنامي من خريجين وشركاء وخبراء من تسخير إمكاناتهم الابتكارية والإبداعية بفضل معارف الملكية الفكرية ومهاراتها.
وفي هذه المناسبة، نود أن نعرب عن امتناننا لجميع أعضاء مجتمع الأكاديمية على ما أبدوه من دعم واهمتام تجاه هذه الرحلة طويلة الأمد لتعليم الملكية الفكرية ومعارفها وتكوين المهارات.
فيديو: رسالة من المدير العام للويبو دارين تانغ عن دور أكاديمية الويبو في تعليم الملكية الفكرية وتكوين المهارات.
تدريب أكثر من 1.2 مليون مشارك
في 193 بلد
72% منهم تحت سن 35
مع توزيع بنسبة 50/50 بين الجنسين
"نصيحتي لأي شخص يرغب في بدء مشروع تجاري هو أن يدرس ويدرس ويدرس! فالمعرفة هي الشيء الوحيد الذي سيساعدك، لذا كلما أسست بشكل أمتن، كلما تحسنت وأصبح عملك أفضل. ومن الضروري الحصول على حماية الملكية الفكرية – فهي في الواقع جزء من عملية إدارة الأعمال. ولا مناص من ذلك، لذا فإن بناء معرفتك بالملكية الفكرية هو أمر جوهري."
– جيورجي ميرابيشفيلي (جورجيا)
"أشجع بقوة زملائي الباحثين في أمريكا اللاتينية على الالتحاق ببرنامج الماجستير المشترك في الملكية الفكرية والابتكار الذي تقدمه الويبو وجامعة سان أندريس، لأنكم لن تحصلوا على المعرفة اللازمة لتعزيز المجتمع فحسب، بل ستكتسبون أيضًا مجتمعاً داعماً من خريجي البرنامج. إن البرنامج هو أرض خصبة لبناء مجتمع علمي ونظام دعم لا يقدر بثمن."
- ميكايلا مانتيجنا (الأرجنتين)
"لم أقم مطلقًا بالترويج لدوائي، لكن مرضاي روجوا له شفهياً. وعوضاً عن ذلك، أحب الترويج للملكية الفكرية لأنه لا يمكن للمرء أن يفعل أي شيء بدونها. لقد درّست أكثر من 1,500 طالب وطالبة في الجامعة حتى الآن، ونصفهم على الأقل التحق بدورة التعلم عن بعد العامة بشأن الملكية الفكرية (DL-101) بناءً على طلبي. فأفريقيا بحاجة إلى شباب يتم تمكينه بالملكية الفكرية، لأن المعرفة تجلب الشراكات والتعاون، وهما عاملان ضروريان لنهضة الشباب.
- أماه دوندينا جيناسينغبي (توغو)
"على المستوى الشخصي، أرى أنه من المفيد جدًا أن أكون على دراية بالملكية الفكرية بصفتي عالمة تلتقي بالباحثين في مجال الصناعة والمجلس الصناعي في الجامعة. ومن الضروري فهم أساسيات البراءات، وتوقيت نشر البحث، ومتى ينبغي تسجيل براءة لعملك، وما يمكنك تسويقه، وذلك للتمكن من مواكبة المناقشات في هذه الاجتماعات والإضافة إليها."
– منة الله الصيرفي (مصر)
"من خلال دراستي للملكية الفكرية، شعرت أن بإمكاني إحداث فارق في بلدي للمساعدة في ضمان وجود نظام لحماية الملكية الفكرية لرواد الأعمال والمبتكرين والمبدعين. وقد كانت الويبو مصدرًا رائعًا للدعم أثناء دراستي، وكانت مدرسة السياسة العامة والإدارة (KDI) مكانًا رائعًا للدراسة. وكان جميع الأساتذة خبراء مميزين في مجالات الملكية الفكرية الخاصة بهم، وقد قدم المشاركون وجهات نظر مختلفة عن الملكية الفكرية نظراً لاختلاف بلدانهم."
- ليليانا دا سيلفا (تيمور ليشتي)
احتفل(ي) معنا على وسائل التواصل الاجتماعي من خلال إنشاء المحتوى الخاص بك باستخدام قوالب بإصدار خاص.
اقرأ(ي) عن مهمة أكاديمية الويبو المتمثلة في تزويد المتعلمين بمهارات الملكية الفكرية التي يحتاجونها لتحقيق النجاح والنمو والتطور.
